في تصنيف ثقافة إسلامية بواسطة

ما هي شروط وأحكام الأضحيه

شروط وأحكام الأضحيه

شروط الأضحية 

حكم الأضحية في الإسلام 

يسرنا في موقعنا موقع(( النورس العربي ))ان نطرح لكم اهم ملخصات، وشروح، وبحوث، وحلول يحتاج إليها الباحثين لمراجعتها حيث نجد البعض منها بحاجة إلى الفهم والتركيز عند قرأتها وأخرى يجب حفظها شفهيا ومن هذة العلوم الذي يبحث عنها أغلبية الطلبة ما سنطرحه لكم في موضوعنا هذا وهي إجابة السؤال المطلوب على النحو التالي...ما هي شروط وأحكام الأضحيه

الإجابة الصحيحة  هي

شروط الأضحية..

- لا يجوز من الأضحية إلا بهيمة الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم بجميع أنواعها ذكوراً وإناثاً.

- لا يجزئ من الإبل إلا المسنة، وهي الكبيرة من الإبل التي أتمت خمس سنين ، ويجزئ من البقر ما أتم سنتين، ومن الضأن والمعز ما أتم سنة، ويجوز عند التعسر ما أتم ستة أشهر من الضأن.

- ويجب أن تكون الأضحية سليمة من العيوب المذكورة في الحديث النبوي الشريف: عن البراء بن عازم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا يجزئ في الأضاحي العوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين ظلعها، والعجفاء التي لا تنقى” رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح.

- ولا تجزئ الأضحية إذا قطعت منها الأذن أو القرن أو الإلية أو الذنب، أو قطع من هذه الأعضاء النصف فما أكثر، فإن كان المقطوع أقل من نصف القرن أو الأذن أو الذنب أو الإلية فلا بأس، وكذا ما قطع منه عضو مقصود كاليد أو الرجل.

أما الخصي فلا بأس بالتضحية به لأن لحمه يكون بعد الخصاء أطيب.

أحكام التضحية..

- من دخلت عليه عشر من ذي الحجة وأراد أن يضحي فيكره له أن يأخذ شيئاً من شعره، أو يقلم أظافره حتى يضحي .

- يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته ثلثها، ويهدي ثلثها، ويتصدق بثلثها.

- المستحب أن يذبح المضحي أضحيته بنفسه.

- يجوز أن يذبح الرجل شاة واحدة عنه وعن أهل بيته.

- يجوز الاشتراك في الأضحية إذا كانت من الإبل أو البقر، وتجزئ البقرة أو الجمل عن سبعة أضاحي.

- تجوز الإستنابة والتوكيل في ذبح الأضحية وتفويض النية إلى الوكيل.

- لا يجب على المضحي أن يقول بلسانه عند الذبح عمن يضحي عنه، بل تكفي النية في قلبه.

- وينبغي أن يذبحها بنية صالحة، بقصد طاعة الله عز وجل، والتقرب إليه، وإحياء سنة الخليلين إبراهيم ومحمد عليهما الصلاة والسلام.

- من نذر أن يضحي فله أن يأكل منها، إلا إذا نص في النذر أن لا يأكل منها.

التضحية عن الميت..

تجب التضحية عن الميت إن كان قد أوصى بها وله مال. أو وقف وقفاً لذلك، أو وجبت عليه بنذر وله مال. ففي هذه الحالات يكون حكمها الوجوب.

الذبح خارج البلد..

الأولى أن تذبح الأضحية في البلد الذي فيه المضحى، لأن في ذبحها في البلد تحصيل سننها، ومنها ذبح الإنسان أضحيته بيده، أو حضوره ذبحها، وأكله هو وأهله منها، وإهداؤه للجار والصديق والضيف، بالإضافة إلى التصدق منها.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
شروط الأضحية في الإسلام

تنقسم إلى شروط تتعلق بالمُضحِّي

 وشروط تتعلق بالأضحية نفسها

---

أولًا: شروط المضحي

1. الإسلام: لا تُقبل الأضحية من غير المسلم.

2. البلوغ أو القدرة: أن يكون المُضحِّي بالغًا أو قادرًا (فالأضحية ليست واجبة على غير القادر).

3. الإقامة: تصح من المقيم والمسافر، لكن بعض العلماء رجحوا أنها سنة مؤكدة للمقيم.

4. النية: لا بد من نية الأضحية عند الذبح. والدعاء

---

ثانيًا: شروط الأضحية

1. السنّ المحدد شرعًا:

الضأن (الخروف): أن يكون جذعًا (أكمل 6 أشهر فأكثر).

المعز: أن يكون ثنيًّا (أكمل سنة).

البقر: أن يكون ثنيًّا (أكمل سنتين).

الإبل: أن يكون ثنيًّا (أكمل خمس سنوات).

2. السلامة من العيوب: لا تصح الأضحية إذا كانت:

عوراء بيّن عورها.

عرجاء بيّن ظلعها.

مريضة بيّن مرضها.

عجفاء لا تنقي (أي هزيلة جدًا).

3. الذبح في الوقت الشرعي:

يبدأ من بعد صلاة عيد الأضحى إلى غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق (أي اليوم 13 من ذي الحجة).

4. أن تكون ملكًا للمضحي أو مأذونًا له فيها (بالشراء أو الهبة أو الوكالة).

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى النورس العربي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...